منــتديــات أبـــــواب المعرفة للتعلــــيم الأصيـــــــل
عــزيـزي الــزائر / عـزيـزتــي الـزائــرة يـرجــي الـتكـــرم بتسـجـبــل الـدخــول اذا كـنـت عضــوا معـنــا أوالـتسـجيــل ان لـم تـكــن عضــو وتـرغــب فـي الانـضـمــام الـي منــتديــات أبـــــواب المعــرفـة للتعلــــيـم الأصيـــــــل
سـنتـشــرف بانـضـمامــك الـينــا
ادارةالمنتدى
منــتديــات أبـــــواب المعرفة للتعلــــيم الأصيـــــــل
عــزيـزي الــزائر / عـزيـزتــي الـزائــرة يـرجــي الـتكـــرم بتسـجـبــل الـدخــول اذا كـنـت عضــوا معـنــا أوالـتسـجيــل ان لـم تـكــن عضــو وتـرغــب فـي الانـضـمــام الـي منــتديــات أبـــــواب المعــرفـة للتعلــــيـم الأصيـــــــل
سـنتـشــرف بانـضـمامــك الـينــا
ادارةالمنتدى
منــتديــات أبـــــواب المعرفة للتعلــــيم الأصيـــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تركت هوى ليلى وسعدى بمعزل وعدت إلى تصحيح أول منزل،غزلت لهم غزلا دقيقا فلم أجد لغزلي نساجا فكسرت مغزلي . (الغزالي)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفلسفةالإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omouloud omar
عضو متألق
عضو متألق



عدد المساهمات : 27
نقاط : 5512
تاريخ التسجيل : 07/01/2010

الفلسفةالإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: الفلسفةالإسلامية   الفلسفةالإسلامية Icon_minitime1الأربعاء مارس 10, 2010 1:08 pm

الفلسفة الإسلامية مصطلح عام يمكن تعريفه واستخدامه بطرق مختلفة، فيمكن للمصطلح أن يستخدم على انه الفلسفة المستمدة من نصوص الإسلام بحيث يقدم تصور الإسلام ورؤيته حول الكون والخلق والحياة والخالق. لكن الاستخدام الاخر الأعم يشمل جميع الأعمال والتصورات الفلسفية التي تمت وبحثت في إطار الثقافة العربية الإسلامية والحضارة الإسلامية تحت ظل الإمبراطورية الإسلامية من دون أي ضرورة لأن يكون مرتبطا بحقائق دينية أو نصوص شرعية إسلامية. في بعض الأحيان تقدم الفلسفة الإسلامية على أنها كل عمل فلسفي قام به فلاسفة مسلمون[1]. نظرا لصعوبة الفصل بين جميع هذه الأعمال ستحاول المقالة ان تقدم رؤية شاملة لكل ما يمت للفلسفة بصلة والتي تمت في ظل الحضارة الإسلامية.

[عدل] بدايات الفلسفة الإسلامية
إذا اعتبرنا تعريف الفلسفة على أنها محاولة بناء تصور ورؤية شمولية للكون والحياة، فإن بديات هذه الأعمال في الحضارة الإسلامية بدأت كتيار فكري في البدايات المبكرة للدولة الإسلامية بدأ بعلم الكلام، ووصل الذروة في القرن التاسع عندما أصبح المسلمون على إطلاع بالفلسفة اليونانية القديمة والذي أدى إلى نشوء رعيل من الفلاسفة المسلمين الذين كانوا يختلفون عن علماء الكلام.

علم الكلام كان يستند أساسا على النصوص الشرعية من قرآن وسنة وأساليب منطقية لغوية لبناء أسلوب احتجاجي يواجه به من يحاول الطعن في حقائق الإسلام، في حين أن الفلاسفة المشائين، وهم الفلاسفة المسلمين الذين تبنوا الفلسفة اليونانية، فقد كان مرجعهم الأول هو التصور الأرسطي أو التصور الأفلوطيني الذي كانوا يعتبرونه متوافقا مع نصوص وروح الإسلام. و من خلال محاولتهم لاستخدام المنطق لتحليل ما إعتبروه قوانين كونية ثابتة ناشئة من إرادة الله، قاموا بداية بأول محاولات توفيقية لردم بعض الهوة التي كانت موجودة أساسا في التصور لطبيعة الخالق بين المفهوم الإسلامي لله والمفهوم الفلسفي اليوناني للمبدأ الأول أو العقل الأول.

تطورت الفلسفة الإسلامية من مرحلة دراسة المسائل التي لا تثبت إلا بالنقل والتعبّد إلى مرحلة دراسة المسائل التي ينحصر إثباتها بالأدلة العقلية ولكن النقطة المشتركة عبر هذا الإمتداد التأريخي كان معرفة الله وإثبات الخالق [2]. بلغ هذا التيار الفلسفي منعطفا بالغ الأهمية على يد ابن رشد من خلال تمسكه بمبدأ الفكر الحر وتحكيم العقل على أساس المشاهدة والتجربة [3]. أول من برز من فلاسفة العرب كان الكندي الذي يلقب بالمعلم الأول عند العرب، من ثم كان الفارابي الذي تبنى الكثير من الفكر الأرسطي من العقل الفعال وقدم العالم ومفهوم اللغة الطبيعية. أسس الفارابي مدرسة فكرية كان من أهم اعلامها : الأميري والسجستاني والتوحيدي. كان الغزالي أول من أقام صلحا بين المنطق والعلوم الإسلامية حين بين أن أساسيب المنطق اليوناني يمكن ان تكون محايدة ومفصولة عن التصورات الميتافيزيقية اليونانية. توسع الغزالي في شرح المنطق واستخدمه في علم أصول الفقه، لكنه بالمقابل شن هجوما عنيفا على الرؤى الفلسفية للفلاسفة المسلمين المشائين في كتاب تهافت الفلاسفة، رد عليه لاحقا ابن رشد في كتاب تهافت التهافت.

في إطار هذا المشهد كان هناك دوما اتجاه قوي يرفض الخوض في مسائل البحث في الإلهيات وطبيعة الخالق والمخلوق وتفضل الاكتفاء بما هو وارد في نصوص الكتاب والسنة، هذا التيار الذي يعرف "بأهل الحديث" والذي ينسب له معظم من عمل بالفقه الإسلامي والاجتهاد كان دوما يشكك في جدوى أساليب الحجاج الكلامية والمنطق الفلسفية. و ما زال هناك بعض التيارات الإسلامية التي تؤمن بأنه "لا يوجد فلاسفة للإسلام"، ولا يصح إطلاق هذه العبارة، فالإسلام له علماؤه الذين يتبعون الكتاب والسنة، أما من اشتغل بالفلسفة فهو من المبتدعة الضُّلال" [4].
ترجمة بعض الفلاسفة الفلسفةالإسلامية الفارابي

حياته:-
الفارابي هو ابن نصر محمد بن محمد بن اوزلغ بن طرخان.
ولد حولي سنة 870 م و 257 هــ. في مدينة فاراب التركية، وقيل فارياب الفارسية، وهكذا لم ينفق المؤرخون في نسبته إلى الفرس أو الأتراك أو العرب وإن كانوا يميلون إلى أنه فارسي النسب.
ويذكرون أن أباه كان فارسيا، تزوج من امرأة تركية أنجبت له الفارابي الملقب بأبي نصر، وقد قيل أن الفارابي الذي نشأ في أسرة شريفة ميسورة انصرف عن بهرج الحياة إلى الفلسفة، وعاش زاهدا يكتفي بأربعة دراهم يجريها عليه سيف الدولة الذي كان يجيز بآلاف الدراهم. ولو أن الفارابي أراد المال أو الجاه لنال منه الكثير لكنه كان زاهدا في الدنيا منصرفاً إلى العلم والمعرفة. ومن أشهر مؤلفاته:
1. كتاب الجمع بين رأي الحكيمين (أفلاطون وأرسطو).
2. كتاب آراء أهل المدينة الفاضلة.
3. كتاب الموسيقى الكبير.
4. رسالة في إحصاء العلوم.
5. رسالة في قوانين صناعة الشعر والخطابة منطلقات الفارابي الفكرية:-
اتسم تطور العلم في ظل الخلافة العربية الإسلامية بملمحين أساسيين، برزا بوضوح في أعمال الفارابي، وهما الموسوعية والعقلانية. وقد وجدت عقلانية العلماء العرب صدى لها حتى في الإنجازات العلمية المعاصرة، بعد أن كانت نفضت يديها من المعتقدات الغيبية، موجه فكر االشرق العربي الإسلامي نحو البحث عن الأسس الأولية للعالم المادي.

وارتبطت موسوعية العلم العربي من جانب بـ \" استيعاب المعرفة الموروثة عن البلدان الأخرى \" والذي كفل للعلم العربي تفوقاً معيناً على علوم العصور القديمة.
ومن جانب آخر لم يقيد المبدعون في دولة الخلافة العربية مجال نشاطهم في ميدان واحد من ميادين المعرفة، فقد كانوا جميعاً مساهمين في مختلف فروع العلوم الطبيعي والفلسفة وإذ فضل الفارابي الفلسفة فقد انغمر في دراسة الكثير من المسائل الخاصة والتطبيقية يعقوب بن إسحاق الكندي
أبو يوسف يعقوب بن اسحاق الكندي (185-256 هجري / 805-873 ميلادي), مؤسس الفلسفة العربية الإسلامية كما يعده الكثيرون، كان كمعظم علماء عصره موسوعيا فهو رياضي و فيزيائي و فلكي وفيلسوف إضافة إلى أنه موسيقي، يعتبر الكندي واضع أول سلم للموسيقا العربية.يقال عن يعقوب الكندي أنه أتم حفظ القرآن والكثير من الأحاديث النبوية الشريفة وهو في الخامسة عشر من عمره عندما كان يعيش في الكوفة مع أسرته الغنية بعد وفاة والده والي الكوفة الذي ترك له ولإخوته الكثير من الأموال . أراد يعقوب أن يتعلم المزيد من العلوم التي كانت موجودة في عصره فقرر السفر بصحبة والدته إلي البصرة ليتعلم علم الكلام وكان هذا العلم عند العرب يضاهي علم الفلسفة عند اليونان . أمضى الكندي ثلاث سنوات في البصرة عرف من خلالها كل ما يجب أن يعرف عن علم الكلام. ثم انتقل مع أمه الي بيت في بغداد ليزيد من ثقافتة وعلمة فبغداد في العصر العباسي كانت بحرا من العلوم المتنوعة المختلفة. بدأ بالذهاب إلي مكتبة بيت الحكمة التي أنشأها هارون الرشيد وازدهرت في عهد ابنه المأمون وصار يمضي أياما كاملة فيها وهو يقرأ الكتب المترجمة عن اليونانية والفارسية والهندية لكن فضولة للمعرفة لم يتوقف عند حد قراءة الكتب التي المترجمة فقط بل كان يتمنى أن يتمكن من قراءة الكتب التي لم تترجم بلغاتها الأصلية لذلك بدأ بدراسة اللغتين السريانية واليونانية على يد أستاذين كانا يأتيان إلى منزلة ليعلماه . وتمكن يعقوب من إتقان هاتين اللغتين بعد سنتين وبدأ بتحقيق حلمة فكون فريقا خاصا به وصار صاحب مدرسة في الترجمة تعتمد علي الأسلوب الجميل الذي لا يغير الفكرة المترجمة لكنه يجعلها سهلة الفهم وخالية من الركاكة والضعف . وأنشأ في بيته مكتبة تضاهي في ضخامتها مكتبة الحكمة فصار الناس يقصدون بيتة للتعلم ومكتبتة للمطالعة وصارت شهرتة في البلاد عندما كان عمرة خمسةوعشرين سنة فقط . فدعاه الخليفة المأمون إلية وصارا صديقين منذ ذلك الحين. فيما بعد وضع الكندي منهجا جديدا للعلوم وفق فيه بين العلوم الدينية والعلوم الدنيوية . أدرك الكندي أهمية الرياضيات في العلوم الدنيوية فوضع المنهج الذي يؤسس لاستخدام الرياضيات في الكثير من العلوم : فالرياضيات علم أساسي يدخل في الهندسة والمنطق والحساب وحتي الموسيقي وقد استعان فيلسوفنا العبقري بالرياضيات وبالسلم الموسيقي اليوناني الذى اخترعة فيثاغورث ليضع أول سلم للموسيقي العربية مسميا العلامات الموسيقية ابن سينا هو أبو علي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا، عالم مسلم اشتهر بالطب والفلسفة واشتغل بهما. ولد في قرية (أفشنة) بالقرب من بخارى (في أوزبكستان حاليا) من أب من مدينة بلخ (في أفغانستان حاليا) وأم قروية سنة 370هـ (980م) وتوفي في مدينة همدان (في إيران حاليا) سنة 427هـ (1037م). عرف باسم الشيخ الرئيس وسماه الغربيون بأمير الأطباء وأبو الطب الحديث. وقد ألّف 200 كتاب في مواضيع مختلفة، العديد منها يركّز على الفلسفة والطب. إن ابن سينا هو من أول من كتب عن الطبّ في العالم ولقد اتبع نهج أو أسلوب أبقراط وجالينوس. وأشهر أعماله كتاب الشفاء وكتاب القانون في الطب.
يعتبر الفكر الفلسفي لأبو علي ابن سينا امتداد لفكر لفارابي وقد أخذ عن الفارابي فلسفته الطبيعية وفلسفته الإلهية أي تصوره للموجودات وتصوره للوجود وأخذ منه على الأخص نظرية الصدور وطوّر نظرية النفس وهو أكثر ما عني به.

كان يقول بنفس المبادئ التي نادى بها الفارابي من قبله بأن العالم قديم أزلي وغير مخلوق، وأن الله يعلم الكليات لا الجزئيات، ونفى أن الأجسام تقوم مع الأرواح في يوم القيامة. و قد كفره نتيجة أفكاره هذه الغزالي في كتابه "المنقذ من الضلال"، وأكد نفس المعلومات ابن كثير في البداية والنهاية (12/43). وأكد ابن عماد في شذرات الذهب (3/237) أن كتابه "الشفاء" اشتمل على فلسفة لا ينشرح لها قلب متدين. اما شيخ الإسلام ابن تيمية أكد أنه كان من الإسماعيلية الباطنية الذين ليسوا من المسلمين أو اليهود أو النصارى.
[ مؤلفاته في الطب
كتاب القانون في الطب الذي ترجم وطبع عدّة مرات والذي ظل يُدرس في جامعات أوروبا حتى أواخر القرن التاسع عشر.
كتاب الأدوية القلبية
كتاب دفع المضار الكلية عن الأبدان الإنسانية
كتاب القولنج
رسالة في سياسة البدن وفضائل الشراب
رسالة في تشريح الأعضاء
رسالة في الفصد
رسالة في الأغذية والأدوية المواضيع المشتركة بين الفرابي الكندي ابن سينا هي العقل والدين



[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفلسفةالإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــتديــات أبـــــواب المعرفة للتعلــــيم الأصيـــــــل :: منتديات المواد المقررة :: الدرس الفلسفي :: الجدع المشترك :: تمارين وبحوث-
انتقل الى: